مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
لو تسأل مجموعة من الناس عن العقل والدماغ او القدرات العقلية فإن اول معلومة تتبادر الى اذهانهم وسيتباهون با امامك هي "اننا نستخدم 10% فقط من ادمغتنا", في الحقيقة هي خرافة وليست معلومة او حقيقة نعم خرافة شاعت في الأربعينات والخمسينات وقد تم توظيفها من قبل ديل كارنيجي بشكل خاص في كتاباته وعند غيره من تجار الكلام لبيع كتبهم وودوراتهم وخرافاتهم واكاذيبهم التي يفترض انها تحسن من قدراتنا العقلية, شاعت هذه الخرافة لان ديل كارنيجي قام بعزو هذه الفكرة الى العالم النفسي وليام جيمس وبهذا اعطى للخرافة مصداقية علمية ...
لطالما شاهدنا لاعبي البلياردو الاستعراض وإظهار قدراتهم في اللعبة من خلال ايجاد طرق عجيبة لكراتهم وغدخالها في الأمكان المخصصة لها. لكن ما يظهره هذا المحترف شيء أشبه بالخيال، ومن الصعب تصديقه حتى تراه واقعاً. ...
القرضاوى يدعو مرسى للوصول إلى نهضة شاملة "في ضوء المرجعية الإسلامية الجامعة بين الوحي والعقل" ...
الأطفال الذين يتمتعون بالرعاية والحنان من أمهاتهم لديهم منطقة قرن آمون في الدماغ أكبر بنسبة 10% من الأطفال الذين تنقصهم هذه الرعاية ...
لا تتركينى وحيدا ...
العقل المدبر للسطو على HSBC: تابعت البنك 10 أيام وأعلم مواعيد دخول وخروج الأموال ...
العقل هو الذي يمثل مركز التفكير لدى الإنسان، فإذا كان العقل هو المصنع الذي يلتقط المواد الخام (من خلال قنوات اتصاله بالعالم الخارجي من بصر وسمع ولمس وشم وتذوق) فيختبرها ويحللها ثم يفرزها ويوزعها على خلايا المخ التخزينية، وإذا كان العقل هو منبع الابتكار والأفكار وهو عنصر هام من عناصر العملية الابداعية في الانجاز ...
هناك مستويان لعلقكم المستوى الواعي و المستوى اللاواعي ( العقل الباطن ) ، فأنتم تفكرون بعقلكم الواعي ( او اي شيء تفكرون فيه باعتياد ) ، فهذا التفكير المعتاد يغرق في عقلكم الباطن الذي يبدع طبقا لطبيعة أفكاركم ، ان عقلكم الباطن يمثل مركز العواطف و الانفعالات و الابداع ...
والآن اترك صورتك وأنت تحقق حلمك وعد "على خطك الزمني" للحاضر وانظر لصورتك التي ستكون عليها في المستقبل وهي الصورة التي ينتظر منك أن تصل إليها. ...
حالة من توقف النشاط العضلي والذهني، طلباً للراحة. وكلما استطاع الإنسان أن يُوقف كل أنشطته العضلية، لتسترخي العضلات تماماً، ولا يكون فيها أي درجة من الانقباض أو التوتر، حقق شعوراً أكثر بالراحة الجسمانية. وعندما يستطيع الإنسان أن يبعد تماماً عن عقله كل الأفكار ...