مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
تقول هذه الأخت بعد أن عنونت رسالتها بقولها " هكذا وجدت العلم " تقول : به عرفت أن للحياة هدفاً أسمى ، يسعى الإنسان من أجله ، أيام وليالي تمر علي هي والله غنائم بالعلم ، إذا انقضى يوم منها لم أستفد فيه من فنونه هو ليس من أيامي .. ليس من عمري .. نعم لقد علمني تدراسه كيف هي الحياة وأنسها .. أنسها بالله تعالى .. وتدارس قال الله .. قال رسوله صلى الله عليه وسلم .. ...
ولدت على شفير المأساة .. وشمّت الحياة برائحة الحزن والمعاناة .. هي طفلة عاشرها الألم حتى ملّها .. ولاكها القهر حتى مجّها .. ...
كان للاسف الشديد ممن يكثرون السهر ويقترفون المعاصي والمنكرات لم يأخذ من الاسلام الا الاسم لايصلي ولايذكرالله ولاحول ولاقوة الابالله ...
قصة معبرة ... كم منا سيسقط في هذا الفخ المسمى الإنترنت .... اللهم سلم ... اللهم أحمينا .. كنت يوما في زيارة لأحد الأصدقاء ومعي إبني عبدالرحمن ولم يتجاوز السبع سنوات وبينما صديقي في المطبخ لإعداد الشاي .. إحتجت إستعمال جهازه .... وأنا أستخدم برنامج الكتابة ... أخذ إبني يداعبني ويمازحني ويطلب مني ...
في إحدى كليات البنات في منطقة ابها..كان احد الدكاترة مسترسلا في قصة ماشطة بنات فرعون..حين دعاها (فرعون) فقال لها: يا فلانة, أو لك رب غيري ؟ قالت: نعم. ربي وربك الله عز وجل الذي في السماء, فأمر بقدر من نحاس ،فيه زيت فأحمي حتى غلي الزيت.. ثم امر بها لتلقى هي وأولادها فيها ...
صحبنا على ظهر سفينه نجول بها حول البلدان طلبا للرزق شاب صالح ، نقى السريرة طيب الخلق ، كنا نرى التقى يلوح في قسمات وجهه ، والنور والبشر يرتسمان على محياه ، لا تراه الا متوضئا مصليا ، أو ناصحا مرشدا ...
قبل اعوام وفي شهر رمضان الكريم وفي اخر ليالي الشهر الكريم. ليالي العتق من النار وكما هي عادة كثير من الشباب المغرورين بشبابهم وحيويتهم اخذ ناصر زوجته واطفاله الى السوق لشراء مستلزمات العيد السعيد فلقد اقترب عيد الفطر المبارك واعتاد ناصر ان يكون بقرب اسرته التي هي مصدر سعادته فلقد رزقه الله بزوجة صالحة واطفال كازهار الربيع وناصر ابن وحيد احدى الاسر الثرية التي انعم الله عليها بوفرة المال ...
كنت أعرفه جاراً لنا، رجل مزهو بما آتاه الله من صحة وعافية، وحيوية ونشاط، وكنت غالباً ما أراه في سيارته ذاهباً أو آيباً مع أصدقائه الذين ينبيك مظهرهم وتصرفاتهم أنهم ليسوا على مستوى من الاستقامة والالتزام ...
شابٌ عابدٌ كان حسن السمت ، كثير العبادة ، نظرت إليه فتاة فشُغفت به ، وتعلّقت به، فقالت له يوم من الأيام وقد تعرّضت له: يا فتى اسمع مني كلمات، أكلّمك بها .... وهو لا يكلّمها .. كل يوم تعترض طريقه، تقول: ...
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات .. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة .. كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون .. أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً ...