مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
سألته : كيف كانت هدايتك ؟قال : في ليلة كانت مليئة بالآثام والمنكرات ..كنت أتمتع بالنظر للأفلام والرقص والغناء .. وفي لحظة عجيبة وبدون مقدمات شعرت بهمٍ وغمٍ وقسوة في قلبي لا تفسير لها عندي إلا لأني على هذه المعاصي والمنكرات .. ووالله لقد أحسست في تلك اللحظ بقوة عجيبة أخذت على إثرها حديده كانت عندي واتجهت إلى التلفاز وكسرته ثم إلى ( الريسيفر ) .. ثم إلى الدش وكسرتها جميعا بقوة .. ...
حدثني أحد الدعاة في المدينة النبوية ، قال : أنه في شهر رمضان ذهب إلى محل ( تسجيلات أغاني ) للمناصحة ، وقابل أحد الشباب عند مدخل التسجيلات ، يقول : فسلمت عليه، وقبلت على رأسه ، وابتسمت له ، وقلت له : إذا لم تترك الأغاني في رمضان فمتى تتركها .وتركت الشاب، فلحق بي وطلب "رقم جوالي" وبدأ يتصل علي باستمرار، وبعد أيام "يتوب الشاب" ويستقيم، ويبدأ بطلب العلم وهو الآن من أفضل طلاب العلم في المدينة النبوية. ...
شيخ كبير في السن كان سببا في هداية اسره كامله غافله لاهيه تقضي معظم اوقاتها امام شاشة التلفاز لمشاهدة الصور المحرمه والمسلسلات الحب والغرام والهيام .لنترك المجال للشيخ.في يوم من ايام شهر رمضان المبارك كنت نائما في المسجد بعد صلاة الظهر فرايت فيما يرى النائم رجلا اعرفه من اقاربي قد مات ولم اكن اعلم ان في بيته تلفاز.جاءني فضربني بقدمه ضربه كدت اصرع من ضربته وقال لي (يافلان) اذهب الى اهلي وقل لهم يخرجون التلفاز من بيتي. ...
و إنما أكلمكم اليوم من باب المريض الذي سبقكم إلى العلاج وأحب أن يدلكم عليه حبا لكم وإشفاقا عليكم فأنا عندما ابتليت بهذا البلاء كنت أتمنى لو جاء احدهم ودلني, وبصراحة أشد كنت أقول عندما أقرأ الاستشارات وأسمع آراء المشايخ والعلماء والدعاة أنه كلام نظري لأنهم "ربما" لم يجربوا هذه المشكلة ولم يعانوا منها كما نعاني نحن الشباب منها , فها أنا ذا أحب لكم من الخير ما أحب لنفسي وأكلمكم كإنسان جرب الحب وعانى منه وبعون الله تعالى شفي وعاد إلى ربه............. فاسمعوني جزاكم الله خيرا. ...
أنا فتاة عادية أدرس في إحدى الكليات، وعمري تجاوز الواحد والعشرين. قصتي تبدأ عندما كنت في السادسة عشر من عمري في ذاك العمر الذي يعتبر مرحلة خطيرة بين الطفولة والشباب، ويكون التأثر شديداً بالأصدقاء والجو المحيط بالفتاة ...
بدأت رحلتي المؤسفة مع التدخين قبل عشرين سنة حينما كنت طالبا في المرحلة المتوسطة وفي أيام الامتحانات، حيث كنت أجتمع أنا وبعض زملائي في سطح منزلنا، لمذاكرة الدروس، فانضم إلينا أحد أصدقاء السوء ممن ابتلوا بالتدخين، وحتى يستطيع أن يدخن دون أن نوبخه ونلومه سعى إلى جرنا معه إلى شرب الدخان، فقال لنا: إن التدخين يساعد على التركيز والفهم، وإنه جرب ذلك، وطلب منا أن نخوض التجربة، وإذا لم تحقق نتيجة نترك التدخين، فخضنا التجربة، وأشعلت مع زملائي السيجارة الأولى، ...
في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ، اتصل علي أحد الزملاء وقال لي : عندي أحد التائبين .. فأتيت ووجدت الرجل ، فإذا هو في الثلاثين من العمر ، ورأيت عليه علامات الصدق في التوبة .وتحدثت معه عن التوبة وفضلها وذكرت له بعض القصص , وبعد ذلك فتحت جهاز الكمبيوتر وعرضت عليه بعض الفلاشلت والصور المؤثرة، وإذا بدموعه تسيل على خده.....وقال لي : أريد التوبة بصدق. ...
يروي هذا الشاب قصته فيقول : كنت أعمل سائقاً للمسافات الطويلة وكان خط سيري ما بين جدة – المدينة وبالعكس .. وبالجهد والكفاح استطعت - بفضل الله - أن أشتري سيارة أعمل عليها وكان العمل يشتد في مواسم رمضان والحج وفي عطلة الربيع .. وأنا لا أستطيع أن أواصل الليل بالنهار لأني كنت أحلم بالحياة الوردية - كما يقولون - مما أدى بي إلى استعمال الحبوب المنبهة فأصبحت أواصل السهر والسفر من ثلاثة أيام إلى خمسة أيام دون نوم ...
دخلت مكتبي ، وطرق الباب عليَّ أحد الشباب وأجلسته ، وكانت علامات الحزن والتوبة باديةٌ عليه .قال لي : سأخبرك بقصة توبتي .قلت : تفضل .قال : كنا مجموعة من الشباب نسافر إلى بلاد الحرام لممارسة الفواحش .كنا لا نصلي ، نبحث عن الشهوات ، نسهر في المراقص ونرتكب الجرائم. ...
إنها قصة مؤثرة ، يرويها أحد الغيورين على دين الله ، يقول : خرجت ذات يوم بسيارتي لقضاء بعض الأعمال وفي إحدى الطرق الفرعية الهادئة قابلني شاب يركب سيارة صغيرة ، لم يراني ، لأنه كان مشغولاً بملاحقة بعض الفتيات في تلك الطريق الخالي من المارة . كنت مسرعاً فتجاوزته ، فلما سرتُ غير بعيد ، قلت في نفسي : ...