مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ويستثنى من الجدال ما كان لبيان حق، أو رد على باطل؛ فإنه واجب في الحج وغيره لقوله تعالى: {وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} (سورة النحل:125)، فننصح إخواننا الحجاج أن يحافظوا على حجهم من النقص، بل أن يحجوا على أكمل الوجوه، ...
الإحرام بالنسك هو رحلة تعبدية معمورة بالذكر، مغمورة بالدعاء من حين أن يضع الحاج رجله في الغرز مسافراً، وحتى موعد إيابه بدخوله قريته التي سافر منها. ...
لا خلاف بين العلماء في أن المبيت بمنى ليس ركناً من أركان الحج بحيث يترتب على الإخلال به بطلان الحج أو فساده، وإنما الخلاف في كونه واجباً أو سنة، وقد اختلف أهل العلم في هذه المسألة على قولين: ...
فإن الوقوف بمزدلفة من مشاعر الحج المتفق عليها بين أهل العلم، وقد تكلم العلماء في حد مزدلفة، وما يدخل فيها وما لا يدخل، فذكروا أن حدَّ المزدلفة ما بين وادي محسر ومأزمي عرفة، وليس الحدَّان منها، ويدخل في المزدلفة الشعاب والجبال الداخلة في الحد المذكور. ...
رضي الله عنهما الذي في الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم لما وقت المواقيت قال: ((هن لهن، ولمن أتى عليهن ممن أراد الحج أوالعمرة))، فهذا يدل على أن كل من أتى وقتاً وهو يريد الإحرام فليس له أن يتجاوزه إلا محرماً؛ فإذا ترك الإحرام في ميقاته الذي مرَّ به حتى عاد إلى غيره فأحرم فالقياس أن لا يسقط عنه الدم حتى يعود إلى ميقاته الذي مرَّ به ...
قالت: إذن لا يضيعنا، ثم رجعت، فانطلق إبراهيم حتى إذا كان عند الثنية حيث لا يرونه استقبل بوجهه البيت، ثم دعا بهؤلاء الكلمات، ...
ولم لا يكون كذلك وحسبه أنه يومٌ ختم الله به الدين، وأتمَّ به النعمة على عباده فقال تعالى: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا} (سورة المائدة:3). ...
- الإحرام من الميقات: وهو المكان الذي حدده الشارع للإحرام بحيث لا يجوز تعديه بدون إحرام لمن كان يريد الحج أو العمرة. ...
ومن عرفة إلى مزدلفة تنساب جموع الحجيج بعد أن قضوا أوقاتاً عامرة بالذكر والطاعة، والابتهال والدعاء، مستجيبين لقوله تعالى: {ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (سورة البقرة:199) قال الشيخ العلامة عبد الرحمن السعدي رحمه الله في تفسير هذه الآية: "أي ثم أفيضوا من مزدلفة من حيث أفاض الناس من لدن إبراهيم عليه السلام إلى الآن، والمقصود من هذه الإفاضة كان معروفاً عندهم وهو رمي الجمار، وذبح الهدايا، والطواف، والسعي، والمبيت بمنى ليالي التشريق، وتكميل باقي المناسك. ...
يجدر بالمسلم حين يشعر برقة في قلبه أن يستغل الفرصة في اللجوء إلى الله تعالى، والانطراح بين يديه، علَّه سبحانه أن ينظر إليه فيرحمه، ويستجيب له فيقضي حاجته، وربما كانت تلك فرصته الوحيدة. ...