مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
يقول سبحانه في سورة المائدة: لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ(89) سورة المائدة. الآية، ويقول سبحانه في سورة البقرة: لاَّ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِيَ أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (225) سورة البقرة. والمعنى: أن الأيمان التي تمر على الإنسان بغير قصد لا يؤاخذ بها ولا كفارة عليها تجري على لسانه من دون قصد لعقدها في عرض كلامه، ...
هذه الآية على ظاهرها، يخبر سبحانه أنه لا يغفر الشرك لمن مات عليه، إذا مات على الشرك لا يُغفر له، إذا مات يسب الدين، ويسأل الأموات ويستغيث بالأموات، أو بالملائكة، أو بالجن، أو بالأصنام يدعوهم، يسألهم النصر، يسألهم الغوث، شفاء المرضى إلى غير هذا، هذا إذا مات على هذا لا يغفر له، إلى النار نعوذ بالله، وهكذا على الصحيح لو مات تاركاً للصلاة، لا يصلي يكون لا يغفر له؛ لأنه مات على الكفر بالله، أو مات جاحداً للصلاة، جاحداً للزكاة، جاحداً لصيام رمضان، ...
سؤال عن تفسير آية من كتاب الله، نص الآية: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ((وَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ))[الأنعام:137]، فسروا لنا هذه الآية؟ جزاكم الله خيراً. ...
الآية واضحة، يقول سبحانه: (لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ) (البقرة:225) وفي الآية الأخرى: ( وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ )(المائدة: من الآية89) كسب القلوب نيتها وقصدها، وكسب القلوب الإيمان بالله المحبة لله الخوف من الله ورجاؤه الله سبحانه وتعالى كل هذا من كسب القلوب، وهكذا نية الحالف يعني قصده لليمين وإقباله عليها هذا من كسب القلوب، أما اللغو كونه يتكلم باليمين من غير قصد، جرت على لسانه من غير قصد والله ما أقوم والله ما أتكلم والله ما أسوي كذا، ...
جاء في بعض النصوص أن الله وعد نبيه - صلى الله عليه وسلم - أنه ــ أمته ومن ذلك أنه يأذن له بالشفاعة فيشفع لهم في دخول الجنة ويشفع في كثير منهم دخل النار أن يخرج منها وهذا مما أعطاه الله عليه الصلاة والسلام وهكذا الشفاعة في أهل الموقف حتى يقضى بينهم كل هذا مما أخصه الله به، الشفاعة في أهل الموقف والشفاعة في أهل الجنة حتى يدخلوها وأعطاه الله أيضاً الشفاعة في العصاة الذين دخلوا النار من أمته أن يشفع فيهم، فهو يشفع في عدد كبير ويحد الله لهم حداً، ولكن هذا ليس خاصاً به الشفاعة فيمن دخل النار ليس خاصاً بالنبي - صلى الله عليه وسلم -، ...
يسأل عن تفسير قول الحق تبارك وتعالى: (( وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيم * قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّة وَهُوَ بِكُلِّ خَلْق عَلِيم * الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ ...
يسأل تفسير بعض الآيات: ففي سؤاله الأول يسأل عن تفسير قوله تعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: (( أَنِ اعْمَلْ سَابِغَات وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِير ))[سبأ:11]؟ ...
الآية في الإيلاء، والإيلاء اليمين، يؤلون يعني يحلفون، للذين يؤلون من نسائهم يحلفون بنسائهم ألا يطئوهن فوق أربعة أشهر، فإذا قال والله لا أطؤك أربعة أشهر أو سنة فإنه يوقف بعد مرور الأربعة أشهر، له تربص أربعة أشهر فقط فإن فاء رجع ووطأها فالحمد لله وعليه كفارة اليمين، وإن لم يرجع وطلبت إيقافه فالحاكم الشرعي يوقفه، ...
قد بين النبي -صلى الله عليه وسلم- مستقرها، وأنها تسجد تحت العرش، فإذا حالت العرش سجدت سجوداً يليق بها الله يعلم كيفيته -سبحانه وتعالى-، وهي لا تزال دائمة ماشية حتى يوم القيامة، تطلع من المشرق وتغرب من المغرب، فإذا حالت العرش من تحت سجدت سجوداً يليق بها الله يعلم كيفيته سبحانه وتعالى ...
فأشير إلى سؤالكم الشفهي عن تفسير قوله تعالى : وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ [2] ورغبة سموكم في أن يكون الجواب خطياً ...