مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
مال ، أعمال ، رجال ، أوراق ، أقوال ، توقيعات على أوراق رسمية وشخصية .. أعمال تنهمر كالمطر على شركة السيدة نفيسة ، تلك الشركة الصغيرة التي ترعرعت على يد صاحبتها بسرعة مذهلة ، وأصبحت حديث مجالس رجال الأعمال وقبلة معاملاتهم ، لما وجدوه من احترام للمواعيد ودقة في الأداء . إذ أن السيدة نفيسة تحترم نفسها وتؤدي عملها بإتقان بالغ وإبداع مذهل . فقد تربت على الجد والمثابرة وحب التفوق وكانت تذهل معلماتها حين تقدم دراساتها وأبحاثها وتحقيقاتها . ...
قدمت على عمر امرأة , كأنما قد ركب بين كتفيها القمر , يشع من عينيها السحر , ويرشف من شفتيها الخمر , ومعها شاب قد طا ل شعره , وتشعث , وركبته الأوساخ , ولم يمسه الماء ولا يد الحلاق منذ شهور , وله لحية كشعر القنفذ , واظافر سود طوال تغثى من قذارتها عين رائيها , وعليه ثياب بالية ممزرقة ، لا يعرف لها شكل ولا لون ، وتقتل برائحتها من عشرة أمتار... ...
مدرس نشيط في الدعوة إلى الله … متميز في تدريسه يزور الطلاب المنحرفين ويصبر عليهم ويلاطفهم ويحرص على هدايتهم … حتى أن الطلاب أحبوا مادة القرآن والتفسير لاسلوبه الشيق ومعاملته الحسنة … فأصبحوا يتمنون الوقت الذي يكون الدرس فيه من نصيب هذا المعلم ...
تمر علينا الشهور والسنون دون فائدة.. ويتحول ذلك الحديث نحو مصب واحد يتفق عليه الجميع.. إنها مشاغل الحياة وزحمة الأعمال.. وتتوالى الأعذار الواهية.. فـتنفرج الأسارير وكل يجد بغيته.. ويلقي باللوم على غيره!! ...
تبدأ القصة بدخول إحدى الطالبات إلى غرفتي وهي تستند إلى إحدى معلمات المدرسة وهي منهارة وفي حالٍ يرثى له .. حاولت مع المعلمة تهدئة الطالبة .. دون جدوى .. فطلبت منها الجلوس .. وناولتها مصحفا فتحته على سورة ( يس ) وطلبت منها أن تذكرالله سبحانه وتعالى حتى تهدأ .. تناولت الطالبة المصحف .. بهدوء واخذت تتلو آيات الله تعالى ...
توفي احد المواطنين بجازان إثر نوبة قلبية اصابته بعد انتهاء مباراة المنتخب السعودي واليابان على نهائي بطولة الامم الآسيوية لكرة القدم مؤخراً وكان المواطن ...
ليست عنواناً لأغنية كما يتوهم البعض ، بل هي قصة حقيقية دارت أحداثها في دولة خليجية ل (( س )) و هو شاب في مقتبل العمر ، و ريعان الشباب ، و قد انغمس كما هي الحال لكثير من شبابنا بملاحقة الفتيات ، واستدراجهن بالكلمات المعسولة حتى يغريهن بالخروج إلي شقة مفروشة ، أو شاليه منعزل ، ليقضي بالحرام وطره . ...
كنت أحضّر الدكتوراة ، ولم يكن من عادتي المذاكرة في المستشفى … بل كنت أذاكر وأراجع في المنزل ...
كان لي قريب أصيب بمرض السرطان – عافانا الله وإياكم منه – فزاد معه المرض حتى أغمي عليه حيث كان الورم في رأسه وأصاب المخ … وبقي ثلاثة أسابيع فاقداً للوعي …وكنت أزوره في المستشفى ما بين وقت وآخر … ...
يقول أحد العاملين في مراقبة الطرق السريعة فجأة سمعنا صوت ارتطام قوي فإذا سيارة مرتطمة بسيارة أخرى حادث لا يكاد يوصف شخصان في السيارة في حالة خطيرة أخرجناهما و وضعناهما ممدين أسرعنا لإخراج صاحب السيارة الثانية فوجدناه قد فارق الحياة عدنا للشخصين فإذا هم في حالة الإحضار هب زميلي يلقنهم الشهادة و لكن ألسنتهم ارتفعت بالغناء أرهبني الموقف و كان زميلي على عكسي يعرف أحوال الموت أخذ يعيد عليهما الشهادة و هما مستمرا في الغناء ...