مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
على ظاهر الآية سجود يليق بهما، الله يعلم كيفيته -سبحانه وتعالى-، كما قال في الآية الأخرى -سبحانه-: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَ، أواتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ)، (18) سورة الحـج. فكما أنها تسبح هي تسجد أيضاً، وهذا التسبيح وهذا السجود كلامها يليق بهذه المخلوقات، ...
المراد بذلك صلاة الفجر عند أهل العلم، سماها قرآناً؛ لأنه يطول فيها القراءة، ومعنى مشهوداً يعني تشهده ملائكة الليل وملائكة الليل يجتمعون في صلاة الفجر، ثم يعرج اللذين باتوا فينا إلى السماء ويبقى الذين نزلوا بعمل النهار، وقال بعض أهل العلم يشهده الله وملائكته، لكن المشهور هو الأول لكون ملائكة الليل وملائكة النهار يشهدوا هذه الصلاة. جزاكم الله خيراً ...
المعروف عند العلماء أنها نافية لما يقوله المشركون، فليس الأمر كما قال المشركون من كذا وكذا بخلاف الحق ثم قال: أقسم، فهي نافية لشيء محذوف، وأقسم ثابتة مثبتة، وقال بعضهم أنها صلة، يعني زائدة، يستعملها العرب من أجل قصد لمعناه، ...
المقصود الطريقة، طريق الخير وطريق الشر، هذا هو مراد النجدين الطريقين؛ لأن الله -جل وعلا- بين لعباده الطريقين طريق الشر، الشرك والمعاصي، ونهاهم عن ذلك، وبين لهم طريق الخير التوحيد والطاعات، ودعاهم إليه على أيدي الرسل، والكتب المنزلة من التوراة، والإنجيل، والزبور، والقرآن، وغيرها، والهداية هنا بمعنى الدلالة، كما قال الله -تعالى-: (وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى) (17) سورة فصلت. يعني دللناهم، وأوضحنا لهم الحق بدليله، ...
هذا ذكره الله -سبحانه- في حق من لم يستطع طولاً نكاح الحرائر، فإنه لا حرج عليه أن ينكح المؤمنات من الإيماء إذا كن محصنات غير مسافحات، يعني معروفات بالعفاف وعدم الزنا، وأن يؤتيهن أجورهن، يعني المهور مهورهن، وهذا في حق من يخشى العنت من يخشى على نفسه الفاحشة، ...
هذا يقوله جبرائيل -عليه الصلاة والسلام-، يقوله لمريم، والغلام الزكي هو عيسى -عليه الصلاة والسلام-، وهذا بأمر الله -جل وعلا-، أمره أن ينفخ فيها فحملت بأسباب النفخ، وأتت بهذا المولود الكريم، وهو عيسى ابن مريم -عليه الصلاة والسلام-، وهو عبد الله ورسوله، خلقه الله من أنثى، وهي مريم الصديقة بدون أب، قال الله له: كن، فكان، كما قال تعالى في قصة آدم: (إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ) (59) سورة آل عمران. ...
الآية على ظاهرها، الله أمر نبيه -صلى الله عليه وسلم- أن يتحدث بنعم الله -جل وعلا-، وهذا من الشكر، لأن التحدث بالنعم من شكر الله -سبحانه وتعالى-، فالنعمة شكرها يكون بأمور ثلاثة: الاعتراف بها باطناً، وأنها من الله، ومن فضله -سبحانه وتعالى-، والتحدث بها ظاهراً بلسانه، والأمر الثالث: صرفها فيما مرضاة المنعم بها -سبحانه وتعالى-، والاستعانة بها على طاعة الله جل وعلا-: فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ * وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ * وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ سورة الضحى ...
يقول الله -جل وعلا-: (وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا)، منها الرحمن، الرحيم، السميع، البصير، القدير، القوي، الحكيم، وغيرها من أسماء الله المذكورة في القرآن، وفي السنة الصحيحة يدعى بها، تقول "يا رحمن، يا رحيم اغفر لي وارحمني، يا سميع يا بصير ألطف بي ، يا جواد، يا كريم، يا حي، يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام ارحمني" إلى غير هذا، هذا معناه. جزاكم الله خيراً ...
معناها أن ما أصابك من حسنة، فمن الله هو الذي تفضل به عليك، وهداك لها وأعانك عليها، وهو المتفضل -سبحانه-، وهو الجواد الكريم، وقد سبق بها القدر، ومع هذا تفضل بها عليك، وأعانك عليها وهداك لها حتى فعلتها من صلاة وغيرها، وما أصابك من سيئة فمن نفسك، من معصية أو غيرها؛ فمن أسباب نفسك من معاصيك، أو تساهلك وعدم قيامك بالواجب، وقد سبق في علم الله أنها تقع، ولكن أنت بأفعالك السبب، في وقوعها من معاصيك، أو تفريطك وعدم أخذك بالأسباب الشرعية، ...
الأرجح في ذي القرنين أنه نبي هذا هو القول الأرجح، وقال بعضهم أنه رجل صالح ملك صالح، ولكن ظاهر القرآن الكريم أنه نبي ،ولهذا قال الله جل وعلا (وَيَسْأَلونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً) (الكهف:83-84) إلى آخر القصة، فظاهر سياق القرآن أنه نبي يتلقى الأوامر عن الله عز وجل. هل توردون شيء من قصته؟إذا أمكن لأنه يطلب هذا في نهاية السؤال لو تكرمتم؟ الله جل وعلا ذكرها في كتابه العظيم ...