مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
من الجمل إلى الطائرة تظل مسافة الأزمنة الجميلة التي ارتبطت بمواسم الحج تلتصق بذاكرة الكبار من النساء والرجال عن رحلة الحج إلى بلاد الحجاز "المملكة العربية السعودية" حيث تتزين مكة بزينة العروس احتفاء بالوافدين إلى رحاب الله لتأدية أعظم شعيرة تهفو إليها القلوب والنفوس ألا وهي الحج إلى بيت الله الحرام. ...
كسوة الكعبة... كلمات ارتبطت ببيت الله العتيق، مما أضفى عيها هالة من الإكبار، تقديسا لبيت الله الحرام، فتسابق الملوك والأمراء على شرف إعدادها وتصنيعها، متخذين من ذلك قربة إلى الله عز وجل، لأنها كسوة لمكان عظمه الله عز وجل. ...
فإن الثبات على دين الله مطلب أساسي لكل مسلم صادق يريد سلوك الصراط المستقيم بعزيمة ورشد وتكمن أهمية الموضوع في أمور منها :_ وضع المجتمعات الحالية التي يعيش فيها المسلمون وأنواع الفتن والمغريات التي بنارها يكتوون ، والشهوات والشبهات التي تسببها ، فأضحى الدين غريباً فنال المتمسكون به مثلاً عجيباً ( القابض على دينه كالقابض على الجمر )_ كثرة حوادث الردة والنكوص على الأعقاب والانتكاسات ...
فارقتنى الطفوله وتركت من الذكريات الكثير لكن لا اتذكر اوصاف ملابسى ملابس العيد . كل ما اتذكره هو رائحه الملابس الجديده التى لم تلبس من قبل .. كنت اظن ان كل الاطفال ينعمون بتلك الرائحه لكن لما كبرت ...
يستقبلُ المسلمونَ في كلِّ مكانٍ أعيادَهم الشرعيةَ جذلينَ فرحينَ بطاعةِ اللهِ وإتمامِ العباداتِ سائلينَ اللهَ قبولَ صيامِ وقيامِ رمضانَ وأعمالِ عشرِ ذي الحجةِ في مظهرٍ يعزُّ مثيلُه في الأممِ الأخرى التي تحتفلُ بأعيادٍ بشريةٍ غيرِ إلهيةٍ ترتبطُ بأشخاصٍ أوْ أسرٍ أوْ تحييَ ذكرى قصصٍ خرافيةٍ أوْ كهاناتٍ وحكاياتِ حبٍّ خادشةٍ للحياء. وأعيادُنا مليئةٌ بالفرحِ والسرورِ ولا مكانَ للحزنِ فيها خلافاً لبعضِ الأممِ كالأعيادِ الجنائزيةِ لدى الفراعنةِ وكعيدِ الغفرانِ اليهودي في الثامنِ منْ أغسطس وهوَ يومُ حزنٍ وبكاءٍ على حائطِ المبكى ومثلِ عيدِ تشينغمينغ الصيني الذي يجمعُ بينَ الحزنِ والفرح؛ حيثُ يزورُ أبناءُ قوميةِ هان وبعضُ الأقلياتِ القوميةِ قبورَ موتاهم ثمَّ يستمتعونَ بجمالِ الربيع؛ فالحمدُ للهِ الذي جعلَ عيدَنا يومَ زينةٍ وبسمة. ...
::الصراحة ::خلق عظيم و و صف كريم , فهي تقيض للكذب , و الغموض و المجاملة بالباطل..::أركانها::الإخلاص و الصدق و الجرأة.. ...
مِنْ فضلِ اللهِ على عبادهِ أنْ جعلَ لهم مواسمَ يحيونَ فيها بطريقةٍ مختلفةٍ عمَّا اعتادوه؛ ففي تغييرِ النِّظامِ الحياتي فوائدُ كثيرةٌ على الفردِ والمجتمع، وما شهرُ رمضانَ الأجلِّ إلاَّ مثالٌ صريحٌ على هذهِ الهباتِ الرَّبانية؛ حيثُ تعتدلُ طبائعُ النَّاسِ وعاداتُهم ويرتقي السلوكُ البشريُ وتزولُ الضغائنُ ويتقاربُ البعداءُ وتزيدُ حركةُ الإحسانِ وينشطُ أهلُ الخيرِ في أعمالِ البرِ على كلِّ صعيد. ...
أنلتقي هذا العام ..؟ أتَجمعنا تلك البُقعةِ المُباركةِ ـ بصمتٍ ـ كما جَمعتنا وَحْدَنا سِنينَ عديدة ؟ طالما سألتُ نفسي : ما الذي غيَّبَ نساء الحيِّ عن مُصلانا ، أزَهِدْنَ فيه لصغرِ حَجمهِ أم ماذا ؟ أتذكرين يا ... ؟! ...
أسْرعَ الجَميعُ ـ كِبارًا وصِغارًا ـ نَحوَ ذلكَ الصُّندوقِ ، وأخذَ كلٌّ منهم مَكانَه ، فقد آنَ أوان تناول الجُرْعَةِ الجَديدةِ من ذلكَ السُّم الغريبِ ، سُم لا يُشرَب ولا يُؤكَل ولا يُحقن في الوَريدِ ، إنَّما يتسرَّبُ بهدوءٍ إلى قنواتِ الفكرِ والوجدان ، فيُسمِّمَ الأفكار ويُلوِّث المشاعر !تَغلغله الهادئ حَماه من مُقاومَةٍ أو انتباهةِ غافلٍ ، وتكرار تناول الجُرعة بانتظام جعلَ طعمه المُر مُستساغا بل ومَطلوبا ..! ...