مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
مرحباً أهلاً وسهلاً بكم أيه الأصدقاء أعرفكم على نفسي أنا سمية وهذه قطتي الجميله والآن حان وقت أن أروي لكم القصص المثيرة التي تتكون من ثلاث قصص رائعه هيا ...
كان هناك فتاة أسمها مها كانت مها تحب المدرسة وذات يوم كانت مها تكتب واجباً منزلياً لكنها سمعت فجأة صوت جرس المنزل يرن ففتحت الباب ...
ان هناك صبي كان دائما مع ابيه الى الغابه ليجمع الحطب و\ات يوم وهو يجمع الحطبراى شجره تلمع فقال لابيه ابي انظر الى تلك الشجره فقال والده هيا ن\هب ف\هب الولد الى الشجره فلمسها باصبعه فالمه اصبعه جدا فقال الولد لوالده ابي اصبعي يؤلمني جدا ...
كانت الشمس على وشك الغروب، وخادم الإمام العسكري يسرع لإيصال أمر من الإمام إلى عمته السيدة حكيمة ...
كان احمد تلميذا نشيطا يحب مدرسته و متفوق على جميع اصحابه واستمرت الايام و كان احمد يجتهد يوما بعد يوم الى ان جاءت ذلك اليوم الرهيب فقد كان احمد كعادته يكتب واجبته لينتهي منها و يستقبل بيت عمته و ابن عمته خالد الذي كان كسولا لا يعطي اية اهمية للدراسة فكل ما يهمه ...
رجع هاني من المدرسة ولم يجد احدا في البيت نادى هاني على امه لكنها لم تجب اخذ هاني ينادي إلى ان دق جرس المنزل فذهب هاني الى الباب وفتحه لقد كانت اخته الصغرى سمر ووالدته حضنت ام هاني هاني وقالت له : ...
في يوم رائع مشمس وبالقرب من بحيرة صغيره وقفت البطة الأم سعيدة وهي تنظر باعجاب الى فراخها التي فقست حديثا بيضة واحده لم تفقس لكنها أكبر من مثيلاتها لدى مرور بطة أخرى من هناك هنأت الآم السعيدة وأكدت لها ن البيضة المبيرة ...
كان يا ما كان …في قديم الزمان…و سالف العصر و الأوان…كان فيه بنت بشعة شوي،لونها أسود كالليل،وشعرها فلافل... (عكاريش يعني) بلإضافه إلى أنه خشن الملمس إذا لمسه أحد تنجرح يده يعني ...
بينما كانت ليلى تتنزه في الغابة كعادتها سمعت صوت الرعد و المطر فأسرعت لتحتمي تحت أحد ألأشجار من المطر حل المساء و لازلت الأمطار تهطل بغزارة أخيراً توقف المطر و على ليلى العودة إلى منزل جدتها المريضة ...
في احد الايام كان هنالك ولد صغير عمره 8 سنوات كان فقير لايوجد عنده الا بيته وامه وابوة واخوانه الاخران ماتا جوعا ...