مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
كم كنت أتمنى أن أكون لاعب كرة قدم ... كنت بالفعل محترفًا للغاية .. كانوا دائما ما يلقبونني بكابتن الفريق ... لكن كل من حولي أمى .. أبي ... أصدقائي ضغطوا عليّ وقال لي "خليك في مذاكرتك ومستقبلك .. الكرة مش هتنفعك وسيبك من لعب العيال ده" .. وها أنا ذا في كلية لا أطيقها والسنة بخدها في سنتين .. لم أعد أطيق نفسي ولا المجتمع من حولي ...
الأجازة.. فرصة طيبة لوقت متاح لا بد من حسن استثماره ,فليست الأجازة أبداً مرادفاً للفراغ بمعنى اللاشيء والفوضوية بل هي فراغ من الدراسة وتوجيه للطاقات في اتجاهات أخرى تثري الشخصية وتغذي الروح والعقل والبدن,ولنتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ) ...
ينتشر في المجتمعات العربية التعامل مع التلفزيون كجليس للأطفال على اعتبار أن التلفزيون يقدم تسلية لا ضرر منها للأطفال الذين ما زال "مخُّهم صغيرًا"، ووقتهم طويلاً ولا يجدون ما ينشغلون به دون التسبب في مشكلات، على أية حال فقد ذاع هذا السلوك حتى أصبح جهاز التلفزيون يلقب "ثالث الأبوين ...
كان أحد الآباء يعود من صلاة الجمعة كل أسبوع ، فيوجه حديثه للأم قائلاً : هذا ما قاله لنا اليوم خطيب المسجد... " ، فيقص عليها الكثير من القصص ، ثم يخرج منها بالمواعظ والنصائح ...
شاب رياضي .... يتمتع بحياء شديد يخفي عدم ثقته في نفسه ... بغلاف لامع برّاق ... مهذب جداً .. وعلى خلق ... تسبقه ابتسامته العريضة المرحبة ... لا يمكن أن ترى وليداً إلا وتشعر أنك تعرفه من سنين ... وبكل هذا الحنان في عينيه .... ورغبته في الحب والاستقرار كان يجتذب زميلاته إلى مداره الواحدة تلو الأخرى .... ...
الكل يعرف ان الطفل يحبو قبل ان يمشي وبالتالي يمتطي الدراجة الهوائية الثلاثية العجلات قبل العجلتين. لكن في اي سن يتوجب على الاطفال الحصول على هاتفهم الاول الجوال وكومبيوتر اللابتوب وشخصيتهم الافتراضية الخاصة على الشبكة؟ ...
كان بندر محبوبا في مدرسته عند الجميع من أساتذة وزملاء ، فإذا استمعت الى الحوار بين الأساتذة عن الأذكياء كان بندر ممن ينال قسطا كبيرا من الثناء والمدح ...
معروف فلاح يعيش في مزرعته الصغيرة على شاطئ أحدى البحيرات ، تعود على عمله الذي أخذه عن والده ، وهو حرث الأرض وزراعتها وريها ...
كان الفتى تامر ينظر الى بعض الأولاد ، وأحدهم يمسك بقطة من رقبتها ليخنقها ، المسكينة تصيح وتستغيث. وكان الطفل يحكم قبضته حول رقبة القطة ، ويزيد من ضغطه عليها وأحيانا يحملها من ذيلها ويجعلها تتأرجح بين يديه ، والقطة تستنجد ، وكان هذا الطفل يقهقه بأعلى صوته مسرورا بما يفعله ...
كان الفتى الصغير فوق حصانه يطارد غزاله في ذلك الخلاء البعيد . وكانت غزالة جميلة تركض بسرعة حتى لا يكاد يلحق بها الحصان الذي كان يركض خلفها بسرعة . وكان الطريق طويلا ، وكان الفتى لا يعلم أين هو ، فقد ابتعد كثيرا عن الأصدقاء ، والماء أصبح قليلا ، وكذلك الطعام ، والشمس في السماء لمّا تغب ...