مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
وضع مولود ذكر ولد برأسين في جنوب بنغلاديش، تحت حماية الشرطة، وذلك لمواجهة تدفق آلاف الفضوليين على المستشفى لرؤيته، وفقا لما قاله مصدر طبي أمس ...
نجح طفل برازيلي في الثامنة من عمره في امتحان دخول كلية الحقوق لكن لم يسمح له بالتسجيل لانه لم ينه دراسته الثانوية ...
أثارت دعوة ناشط سوري بارز لإلغاء مادة في قانون الأحوال الشخصية، تتيح للقاضي الشرعي أن يزوج الفتيات الصغيرات، ردود فعل بين رافضة ومؤيدة لهذه الدعوة. وكشف المحامي السوري عن وجود تناقض في هذا القانون حول هذه القضية حيث أنه "يمنع في مادة ويسمح في أخرى" زواج الصغيرات. وفيما رفض عميد كلية الدعوة الاسلامية بدمشق كلام الناشط السوري، وقال إن الفتاة يمكن أن تتزوج عند وصولها سن البلوغ وهو المحيض بصرف النظر عن السن، أكد أستاذ بمعهد الفتح الاسلامي ضرورة رفع سن الزواج في سوريا. ...
قررت السلطات الألمانية وضع طفل يبلغ عمره 7 أشهر في عهدتها بعدما علمت أن والديه عرضاه للبيع في مزاد علني علي موقع "إي باي" الإلكتروني مقابل يورو واحد بعدما صار يسبب الإزعاج لوالدته. ونقلت صحيفة "بيلد" عن الشرطة أن السلطات الألمانية تكفلت برعاية طفل يبلغ عمره نحو 7 أشهر بعدما عرضه أبواه للبيع على موقع المزادات العلنية الإلكتروني "إي باي" مقابل يورو واحد، أي ما يعادل 1. .55 دولار أمريكي ...
حكم على والدة بريطانية بالسجن 21 سنة بعد أن تسببت بوفاة ابنتها البالغة من العمر 3 سنوات جوعا، مبدية رأفة بالكلبة التي تملكها بدلا من الاعتناء بطفلتها ...
في سابقة نادرة من نوعها شهد أحد مستشفيات العاصمة الألمانية برلين ولادة طفلين توأم أحدهما داكن البشرة والآخر شديد البياض. ...
يتكون الإنسانة من مجموعة من القيم والعادات والمشاعر والأحاسيس ...
قال مدير إعلام دائرة كربلاء بالعراق ان فريقا طبيا عراقيا أجرى أمس بنجاح عملية جراحية نادرة لاستخراج جنين مكتمل الأعضاء من بطن طفل يبلغ من العمر خمسة أشهر ...
قالت السلطات الالمانية ان متهما بالتحرش الجنسي باطفال سلم نفسه للشرطة بعد ان اخطأ في فهم رسالة الكترونية تلقاها من دودة الكمبيوتر "سوبر "Super على انها انذار رسمي بانه يجري التحقيق في امره ...
من السهل إن لم يكن من المعتاد حالياً أن تقابل خريج جامعة (صاحب تقدير عال) يعمل في غير تخصصه إذا كان يعمل أصلاً، ومن المعتاد أيضاً أن تصبره وتنشدان معا الوصلة المعتادة في نقد البلد وحالها الذي يسر العدو ويحبط الحبيب، لكن هل سألت يوماً – ولو في سرك – هل يستحق هذا الخريج أن يعمل في تخصصه؟؟ هذا هو السؤال المنسي ...