مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ولم يزل هذا الأمر – حجاب المسلمات واستتارهن- عزيزا ظاهرا مشهورا منذ وقت النبي صلى الله عليه وسلم إلى القرن الرابع عشر – حتى في فترات ضعف المسلمين وانحلال كثير منهم– حيث استمر التمسك بالحجاب عمليا بين النساء لا يتركنه ،حتى سادت دعوات ما يسمى بتحرير المرأة فانطمست معالمه وخفيت في كثير من البلدان ...
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبي الهدى والرحمة وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين وبعد : فقد اختلف أهل العلم رحمهم الله في الشيء الذي يجوز أن تظهره المرأة أمام النساء من زينتها ، فبعض أهل العلم أجاز لها أن تظهر ما فوق السرة وتحت الركبة أمام المرأة لأدلة رأوا أنها تفيد جواز إظهار ذلك . وخالفهم آخرون فمنعوا المرأة من إظهار ما زاد على ما جرت العادة – أعني عادة نساء السلف الصالح – إظهاره في البيت وحال المهنة . ...
لقد كثر الجدل هذه الأيام حول عورة المرأة ولم يكن المقصود إلا الحصول على رخصه بالسماح لهن بالعري أمام النساء وخاصة في تلك المناسبات والحفلات في قصور الأفراح وهذا من اثر ما تنقله وسائل الإعلام بشتى أنواعها لتغريب المرأة المسلمة وإخراجها في طور الحياة الهمجية البهيمية وأسوق لك يا أخت عائشة وحفصه وزينب من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم في الحياء ما كان له من عظيم الأثر في تلك المجتمعات التي تفتقد لها الأمة في زمننا هذا . ...
* (( أليس شفاوزر )) امرأة ألمانية تحمل راية الدفاع عن الحقوق الإنسانية للمرأة في مواجهة استغلالها في تجارة الخلاعة ، واقترحت قانوناً لمكافحة الخلاعة قُدم للبرلمان الألماني ، فهذه واحدة من الحركات في الغرب التي يسعى النساء من خلالها لتحرير المرأة من الامتهان والاستغلال الجنسي وجعل المرأة وسيلة للمتعة .(1) ...
أيتها المرأة المسلمة ، العفيفة ، لقد استطعت بفضل من الله أن تغيظي أعداء الإسلام وأذنابهم ؛ فحافظت – ولازلت بحمد الله – على شرفك وعرضك ، وعلى أجيال المسلمين من التدنس بوحل المدنية الزائفة ، فصرت غصةً في حلوقهم ، ولا إخالك إلا مرددةً ، تلك الأبيات التي تكتبُ بمداد من نور ، وقد سطرتها ((عائشة التيمورية )) فقالت : ...
وتلكم محنة قديمة تتعدد أمثلتها بين حين وآخر ، بَيْد أنها أضحت في هذه اﻷزمنة المتأخرة أكثر انتشارا وأعظم استفحاﻻ . ومن أشد ما يصيب الحليم بالحيرة أن يقع في هذا أحد من حملة العلم الشرعي ، أما الجاهل فلا عجب أن يخبص في اﻷمور ، وينفي ما هو مقطوع به عند أهل العلم ، فلا يترتب على صنيعه كبير خلل في الغالب ؛ ﻷنه في نهاية المطاف مجرد جاهل ٠ ...
اعلم أنك متهمة ..كما اعلم أنهم يقولون عنك :- ( لو فيها خير ما طلقها زوجها ) .. كما اعلم أن البعض يعتبرك جرثومة لا يُقترب منك .. كما اعلم أن ليلك قاس .. واشعر بالعلقم الذى تتجرعيه بحملك لقب مطلقة .. وأدرك أن خطواتك عليك محسوبة وأنفاسك عليك معدودة ..ينظر لك على أنك حمل ثقيل .. نفقاتك ، حركاتك ، سكناتك ؟! .. ولهذا كله اكتب لك كلمات الله أسأل أن تعينك على ما أنت فيه :- ...
إلا أنه ثلة من فتياتنا, وأخواتنا, وبنياتنا, كنَّ كجلمود صخر...تحطمت عليها آمال المفسدين... ومخططات المغرضين. لله درهنّ...نساء صالحات مصلحات...حملن هم هذا الدين...وأشعلن مصابيح الهدى...في طرقات اعتلاها الظلام... حملنها سائرات بها في قوافل الداعيات...وركاب الصالحات...على خطى الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه...سائرات في سبيل الدعوة إلى الله عز وجل...( قل هذه سبيلي ادعوا إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين) يوسف ...
زوجها الداعي أو المربِّي الذي يعمل في حقل الدعوة ويعرف مكنون كثير من الأمور ولا يفصح عن كثير مما يعرف ويعاني، ولذا وجب على زوجته أن تؤيده وتدعمه، ولا تعارضه، وتدعو له، مشعرة إياه بالانسجام والتوافق والتأييد والثقة والمشاركة، وما أعظم الدعم الذي قدَّمته أمُّنا خديجة -رضي الله عنها- للنبي -صلى الله عليه وسلم- إذ رجع بعد نزول جبريل عليه في الغار يرجف فؤاده من هول ما رأى، فقال: (زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي)، وقال لخديجة: (لَقَدْ خَشِيتُ عَلَى نَفْسِي). ...
في هذا الزمان كثرت الأمراض و الكثير الكثير منها إما نفسية أو مما حق القول فيه من تلبس جان أو إصابة عين إنسان أو عمل ساحر شيطان. فطَرق الناس من أجل ذلك الأستطباب من هذه العوارض كل طريق, و بحثوا عن كل سبيل من أجل أن يقر قرارهم, و من أجل أن ينعموا ببقية أيامهم هادئة صافية لا يكدرها كدر تلك الأوجاع. ...