مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
ما حدث فى انتخابات مجلس الشورى يوم الثلاثاء الماضى (أول يونيو) سوف يدرج فى تاريخ الحياة السياسية المصرية المعاصرة، ضمن العلامات المهمة على احتضار النظام السياسى وقرب نهايته! ولا أعتقد أننى أبالغ على الإطلاق فى هذا التوصيف! ...
لو كان الأمر بيدي لمنحت سيناريست حملة «خلطة مش منطقية من دولسيكا» أوسكار أفضل إعلان مصري ، وبالرغم من ضآلة شأن المنتج الذي تروج له الحملة (آيس كريم بالعسلية) فإنه جاء معبراً عن روح مصرية خالصة ، فهو يروج لخلطة غير منطقية في بلد يعمل بنفس الميكانيزم تماماً، وإذا كان شعار الناس في بداية السبعينيات ...
الدكتور أحمد زويل عالم مصرى كبير اكتشف اكتشافاً مهماً فى الطبيعة وحصل على جائزة نوبل. واستمر فى أبحاثه العلمية مع طاقم متميز فى معهد «كالتك» وهى كلية للتكنولوجيا المتقدمة فى ولاية كاليفورنيا، وقد اخترع حديثاً الميكروسكوب رباعى الأبعاد الذى يرى الجزيئات الصغيرة فى ثلاثية الأبعاد بالإضافة إلى البعد الرابع وهو حركة هذه الجزيئات الصغيرة، ومتوقع أن تكون لهذا الاكتشاف الجبار آثار عظيمة على الإنسانية. ...
حاولت الابتعاد عن السياسة والحراك والانتخابات والتوريث ومرشح الحزب الوطنى للرئاسة والاعتصامات والإضرابات.. وتسابقت مع الزمن لأتمكن من أن أفرغ من عملى فى التصوير والمونتاج واللحاق بنشرة الأخبار.. ...
شهدت مصر الأسبوع الماضى، تجربتين انتخابيتين متناقضتين تمام التناقض.. الأولى حدثت داخل حزب الوفد، حيث نافس الدكتور السيد البدوى، عضو الهيئة العليا للوفد، رئيس الحزب، وقتذاك، محمود أباظة.. وكانت معركة انتخابية حامية الوطيس ومشرفة بكل المقاييس.. فرغم قصر زمن المعركة الانتخابية إلا أنها لفتت انتباه الرأى العام المصرى كله، فأفردت محطات التليفزيون لها مساحات زمنية كبيرة، وعقدت مناظرات بينهما لأول مرة فى مصر.. وكان من الصعب التكهن بالنتيجة قبل إعلانها.. ...
يا لها من مفارقة. الاسبوع الماضي تحولت الجزيرة الي حائط رجم في الاعلام والصحافة بعد الكشف عن واقعة استقالة المذيعات الخمس نتيجة تعرضهن لانتقادات تتعلق بالحشمة في الملبس. ...
تحاول بعض وسائل الإعلام العربية- كلماحلت ذكرى عدوان الخامس من يونيو عام - تعرية مصر وفضح سلبياتها باعتبارها المسؤولة عما ترتب على هذا العدوان، والتشفى فى عبدالناصر ذلك البطل الوهمى المغامر من أجل تحقيق بطولات زائفة، ولولا تحركاته قبيل النكسة وإصراره على سحب قوات الطوارئ الدولية من سيناء، وإغلاقه لمضيق تيران، لما هزمت مصر والعرب، وفى مثل هذه المواقف الإعلامية الغريبة تغافل لعدة حقائق لا يصح نكرانها، منها ...
دعك من أن أحدهم قد طالبني بتغيير اسمي إلي محمد علي (شر)، أو أن آخر قد تعامل معي كأنني من مؤيدي الحزب الوطني، هكذا جاءت بعض تعليقات القراء علي موقع الدستور الإلكتروني، عندما كتبت أمس الأول معلقًا علي ما كتبه حمدي قنديل عن الدكتور البرادعي وتكرار سفره للخارج، لم أتوقع هذه الكثافة من التعليقات سواء علي موقع الدستور أو بريدي الإلكتروني. ...
لا أذكر أننى كتبت سطراً عن الوفد، منذ رحيل الباشا، كما أكتب اليوم.. ويتصور البعض خطأ، أن مقالاً واحداً كان يكفى للمشاركة فى عرس الديمقراطية.. ويتصور البعض خطأ، أن الكثير من الكتابة الآن قد يفسد السيد البدوى نفسه، ويخلق منه ديكتاتوراً.. ويتصور هؤلاء أنها مجرد انتخابات داخلية، أسفرت عن رئيس جديد، وانتهى الموضوع.. لا يعرف هؤلاء أنها كانت ثورة بيضاء، أعادت الروح من جديد إلى الوفديين خصوصاً، والمصريين عموماً.. نعم ثورة بيضاء بمعنى الكلمة! ...
دارت رحى أول انتخابات «تمهيدية» نحو اللقب الكبير الذى قال عنه فرعون أحد حكام مصر الذى قال فيه القرآن الكريم «أليس لى ملك مصر وهذه الأنهار تجرى من تحتى».. لأن اللقب الكبير تسبقه مهرجانات فى شكل انتخابات تعبر عن ظاهر المشهد وليس باطنه أو حقيقته.. ...