مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء السؤال التالي: حججت عن خالي في عام 1408هـ، وعندما سعيت بين الصفا والمروة انتقض الوضوء، ولكن قدر الله لم أستطع أن أخرج لأجدد الوضوء؛ لأنه كانت عندي والدتي وخالتي، كل واحدة ماسكها في يد؛ لأني أخاف أن أضيعهن، ولا يعرفن المكان، وحصل لي هذا في طواف الوداع أيضا. ...
- ماحكم الإحرام بعد تجاوز الميقات؟ والإحرام من ميقات آخر؟(زيادة تحرير) ...
ماهو المقصود بالقدرة المادية للراغبين في الحج؟سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء السؤال التالي: ما هي الاستطاعة بالنسبة للحج؟ ...
س: هل يجوز لمن وجب عليه الدم أن يؤخره إلى بلده، يعني يؤخر ذبح الدم إلى أن يصل إلى بلده مثلاً؟ ومتى يبدأ جواز ذبح الدم لمن ترك واجباً، ومتى آخر أيام الذبح لهذا الدم؟ ...
كسوة الكعبة... كلمات ارتبطت ببيت الله العتيق، مما أضفى عيها هالة من الإكبار، تقديسا لبيت الله الحرام، فتسابق الملوك والأمراء على شرف إعدادها وتصنيعها، متخذين من ذلك قربة إلى الله عز وجل، لأنها كسوة لمكان عظمه الله عز وجل. ...
الحج ركن من أركان الإسلام العظام وفريضة محكمة وشعيرة مقدسة، وهو مؤتمر رباني سنوي يجتمع فيه المسلمون من كل حدب وصوب، ويعتبر فرصة عظيمة وموسماً للدعوة إلى الله، ...
إليك سبب عدم قبول نسخة الويندوز الخاصة بك بتثبيت بعض برامج شركة مايكروسوفت ...
فإن الثبات على دين الله مطلب أساسي لكل مسلم صادق يريد سلوك الصراط المستقيم بعزيمة ورشد وتكمن أهمية الموضوع في أمور منها :_ وضع المجتمعات الحالية التي يعيش فيها المسلمون وأنواع الفتن والمغريات التي بنارها يكتوون ، والشهوات والشبهات التي تسببها ، فأضحى الدين غريباً فنال المتمسكون به مثلاً عجيباً ( القابض على دينه كالقابض على الجمر )_ كثرة حوادث الردة والنكوص على الأعقاب والانتكاسات ...
فارقتنى الطفوله وتركت من الذكريات الكثير لكن لا اتذكر اوصاف ملابسى ملابس العيد . كل ما اتذكره هو رائحه الملابس الجديده التى لم تلبس من قبل .. كنت اظن ان كل الاطفال ينعمون بتلك الرائحه لكن لما كبرت ...
يستقبلُ المسلمونَ في كلِّ مكانٍ أعيادَهم الشرعيةَ جذلينَ فرحينَ بطاعةِ اللهِ وإتمامِ العباداتِ سائلينَ اللهَ قبولَ صيامِ وقيامِ رمضانَ وأعمالِ عشرِ ذي الحجةِ في مظهرٍ يعزُّ مثيلُه في الأممِ الأخرى التي تحتفلُ بأعيادٍ بشريةٍ غيرِ إلهيةٍ ترتبطُ بأشخاصٍ أوْ أسرٍ أوْ تحييَ ذكرى قصصٍ خرافيةٍ أوْ كهاناتٍ وحكاياتِ حبٍّ خادشةٍ للحياء. وأعيادُنا مليئةٌ بالفرحِ والسرورِ ولا مكانَ للحزنِ فيها خلافاً لبعضِ الأممِ كالأعيادِ الجنائزيةِ لدى الفراعنةِ وكعيدِ الغفرانِ اليهودي في الثامنِ منْ أغسطس وهوَ يومُ حزنٍ وبكاءٍ على حائطِ المبكى ومثلِ عيدِ تشينغمينغ الصيني الذي يجمعُ بينَ الحزنِ والفرح؛ حيثُ يزورُ أبناءُ قوميةِ هان وبعضُ الأقلياتِ القوميةِ قبورَ موتاهم ثمَّ يستمتعونَ بجمالِ الربيع؛ فالحمدُ للهِ الذي جعلَ عيدَنا يومَ زينةٍ وبسمة. ...