مشاكل التعلم عند الأطفال ...
كثيرا مانرى نساء يتمتعن ببشره صافيه او قوام رشيق ولكن القليل جدا منهن يتمتعن بشعر صحي ذو لمعه جذابه ...
أسباب وقوع التناقض من الشخص الواحد هي: إما لقلة العلم, أو بسبب النسيان, أو اختلاف النفسية ,والطباع ...
قام رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الإسرائيلي، الجنرال غابي أشكنازي أمس بزيارة إلى البلدات الواقعة على الحدود مع لبنان ...
بيروت - 'القدس العربي' ـ من سعد الياس: لا تزال الساحة اللبنانية تعيش مرحلة تصعيدية لا سابق لها وإن تخللها في بعض الاحيان تهدئة قسرية نتيجة معادلة 'السين السين' التي تُرجمت من خلال القمة السعودية السورية في بيروت. ...
المرض للمسلم نعمة ومنحة , لأنه يتحقق به فضائل كثيرة ومنافع عديدة , لذا كان الصالحون يفرحون بالبلاء كما نفرح بالرخاء . يقول صلى الله عليه وسلم : " وإن كان أحدهم ليفرح بالبلاء كم يفرح أحدكم بالرخاء " ...
المحاضرات والدروس لـــــ إبراهيم بن عبد الله الدويش ...
شرح حديث جابر - صفة حج النبي صلى الله عليه وسلم ...
غير شكل الماوس--الى ماوس فيه ذكر الله لتكسب حسنات طوال وجودك على حاسبك بإذن الله تعالى ...
أ-لأن مرحلة الطفولة المبكرة هي أهم المراحل في بناء شخصية الإنسان، فإذا أردنا تربية نشء مسلم يحب الله ورسوله، فلنبدأ معه منذ البداية، حين يكون حريصا على إرضاء والديه، مطيعاً ، سهل الانقياد. ب-لأن الطفل (إذا استأنس بهذا الحب منذ الصغر ، سهل عليه قبوله عند الكبر، فنشأة الصغير على شيء تجعله متطبِّعاً به،والعكس صحيح...فمَن أُغفل في الصغر كان تأديبه في الكبر عسيراً)(13) ...
باب مقلب القلوب، وقول الله تعالى: ( وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ ) 7391- حدثني سعيد بن سليمان عن ابن المبارك عن موسى بن عقبة عن سالم عن عبد الله قال: أكثر ما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يحلف: لا ومقلب القلوب . ...
هو محمَّد بن عبد الله بن عبد المطَّلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرَّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النَّضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان . وقد ذكرتُ هذا النَّسَب بِطُولِه لأنَّ عدنان هو ، بلا اختلاف ، من سُلالة إسماعيل بن إبراهيم عليهما السَّلام . وبالتَّالي ، فالنَّبيُّ محمَّد هو أيضًا من سُلالة إسماعيل ، عليهما الصَّلاة والسَّلام . ...
وبعد ، أيّها الضّيف الكريم ! أما زلتَ في شكٍّ من أنَّ الله تعالى هو الذي خلقك ؟! ...