أشكال لسحب مذهله لم ترها فى حياتك من قبل ...
صور غريبه للماء الملون ...
المزارع الكرواتي العجوز نيدا جيلبوتا لم ير خلال عمره البالغ 72 عاما بيضة دجاجة بهذا الشكل , وكان يعتقد في البداية بأنها حبة بطاطا حتى لمسها بيديه ووجد بأن دجاجته وضعت هذه البيضة التي تشبه البطاطا , ويقول المزارع بأنه عرض البيضة على كثير من اصدقاءه ولكن لا احد منهم رأى في حياته مثل هذه البيضة ...
فالقدوة : من التقدم .. اسم لمن يُقتدي به .. و هي طلب موافقة الغير في فعله .. وهى إتباع شخصية تنتمي إلى نفس القيم التي يؤمن بها المقتدي ...
أنت يا بلبل عصر وردي!.. أنت يا بشيرَ بعثٍ لماثل على الهلاك!.. أنت يا عصارة بطولة التاريخ!.. أنت أيها الكائن الأسطوري قد نبعت من لب الملة وعدت إليها لكي تعيدها إلى جوهرها وماهيتها مرة أخرى وتفانيت في سبيلها!.. ...
لا يستطيع تحقيق الأفكار السامية والغايات العُلى والمشاريع العالمية إلاَّ من يستطيع التحليق عالياً، ويملك نفَساً طويلاً... الذي لا يبطئ من سرعة مسيره.. ...
أخذت العنوان من أستاذنا الحبيب ( عادل الشويخ في كتابة مسافر في قطار الدعوة ) شهيد مسيرة الدعوة المباركة في كوردستان العراق ، اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ...
ما هو علو الهمة؟ وكيف كانت الهمة عالية لدى الأنبياء والسلف الصالح ؟ وكيف تكون الهمة عالية فى طلب العلم والجود والكرم؟ وأخيرا كيف نعلم أولادنا الهمة العالية ؟ ...
أترك أعمالك تتحدث عنك واسكت أنت، فلا تلقِ خطباً تتحدث فيها عن إنجازك وتفوقك وجميل سيرتك فتبتلى بمكذبٍ وحاسد، وتكون عرضة للسخرية والازدراء، ولكن قدم علماً حسناً جميلاً بدعياً يسر الناظرين، وأعطِ مثلاً حياً من الأخلاق والسيرة الحسنة والسجايا الحميدة، ...
هذا العنوان اسمٌ لبرنامج تلفزيوني أطلقته قناة دبي الفضائية مؤخرا ، تقوم فكرة البرنامج على معنى إنساني نبيل وراقي جدا ؛ ...
أود في هذه المقالة تناول موضوع يقتضي خُلُقُ الوفاء تناوله، وهو في الوقت نفسه موضوع يصعب الحديث عنه لأنه يشبه قصص البطولة القريبة من الأساطير. ولا أدري في الحقيقة هل تستطيع مقالة أن تحيط في إطارها حركة البعث والإحياء التي بدأت فسائلها ونبتاتها الصغيرة تورق في أرجاء المعمورة؟ ...
وصفوا القرن التاسع عشر بأنه كان قرن (التفاؤل) بسبب كثرة الفتوحات العلمية التي حدثت فيه. ووصفوا القرن العشرين بأنه كان قرن (التشاؤم) بسبب اشتماله على حربين عالميتين وأكثر من مئة حرب إقليمية ومحلية. أما القرن الحادي والعشرون -والذي ما زلنا في بدايته ...